؛؛~الموضة الحديثة ~؛؛

الموضة الحديثة /

مظهر العري ؛ الحب ؛ الجنس هذا ما وصلنا اليه بالانفتاح
لماذا هذا الاسترسال والانفتاح الذي نراه اليوم في العلاقات الجنسية ..؟؟؟
ففي أوربا ( الجنس ) يعني الحب .!

ولكن التساؤل هنا ./ ما هي علاقة الحب بالجنس
فالاثنان مختلفان تماما عن بعضهما البعض وهما ليسا شيئا واحد أبداً ..!
فالحب علاقة سامية معنوية فيها الكثير من الصفات الإنسانية وهو عام وله عدة أنواع : منه حب الله ؛ وحب الوطن والأرض؛ الطبيعة ؛ وحب الآباء والأخوة والأصدقاء ؛
وهو عاطفة سامية تملأ النفس شعورا براحة روحية معنوية،تهز الوجدان في نشوة حالمة هادئة تنتشر في كيان المرء عرضا وطولا فتجعله يحلق في آفاق راقية وسامية ؛؛
فتسمو بروحه للأعلى وللأجمل ؛؛ وهو يعطي وقد لا يأخذ يقابل الهجران
بالمودة والظلم بالعفو ؛؛ واليأس بالأمل يجمع ولا يفرق

أما الجنس علاقة مادية بحتة وبها الكثير من الصفات القذرة ؛
علاقة تملأها المصلحة بين أثنين وهي علاقة لذة وشهوة صاخبة ؛
وهنا لا يميز بين محبوب ومشتهى؛؛ وربما هي لحظة تمرد تتجاوز
حدود القيم والمبادئ وهو مصدر للمشاكل؛؛ ومخالف للشرائع والقيم
الاجتماعية عدا عن أنه يفرق ولا يجمع ؛؛ ما لم يكن في مساره الصحيح
وبالرغم من كل هذا فهما يترافقان في الأحوال الطبيعية إلا أنهما ليسا أبدا شيء واحد !

هنا التساؤل

من هو المحرض الأول لعري المرأة وعرض مفاتنها ...؟

لما نقابل هذا الانفتاح بالصمت ونحن نعلم جيدا انه من المحرمات ..؟

إلى أين سنصل بهذا الانفتاح .. ؟؟؟

:

أحترامي وتقديري ؛؛~الموضة الحديثة ~؛؛ 3l2x87g4gbwf

إختلط الحابل بالنابل
فلم يعرف الصواب من الخطـأ
وكلٌ الآن يتصرف حسب الهوى
والطيش الموجود في هذا الواقع المريض
تذهل له العقول
هذهِ هي
آثار هذا الانفتاح المخيف
الذي وضع يد الفساد والرذيلة
واقتباس الافعال المشينه والتصرفات المخزيه
وترك ماهو رصين ومفيد
فالحب اليوم
هو عباره عن مسرحية هزيلة
تخترق هذا الميثاق
الكثير من الحواجر التافهة
فساءت سمعة الحب
وساءت كلمة المحبة
لتستخدم بوجهٍ آخـر
وجهٍ قبيح
فعلاً يثير الاشمئزاز
وها نحن اقصد المجتمع الذي نعيشه
يصفق لمثل هكذا واجهات لا تجلب سوى الدمار
والفساد والخزي
هنا قد تلعب الثقافه وتلعب سياسة المبادئ
دورها في الحفاظ على الهوية الاصلية
والتمسك بشرعية ديننا
ونبذ كل هذه الترهات
فأن لم نقف بوجه هذا المد
ستحطمنا امواج الانفتاح تلك
وتلقي بنا على حافة الهاوية

الغالي
جاد
لا يسعني سوى آشكرك
على طرح هذه الفكرة
التي تلامس واقعنا
وتطغى على ساحه المجتمع
فلقد اتقنت واحسنت الاختيار
لاتحرمنا من افكارك المتجددة
ودي وجُل الورود

Mr abdelilah mossadak كتب:: إختلط الحابل بالنابل
فلم يعرف الصواب من الخطـأ
وكلٌ الآن يتصرف حسب الهوى
والطيش الموجود في هذا الواقع المريض
تذهل له العقول
هذهِ هي
آثار هذا الانفتاح المخيف
الذي وضع يد الفساد والرذيلة
واقتباس الافعال المشينه والتصرفات المخزيه
وترك ماهو رصين ومفيد
فالحب اليوم
هو عباره عن مسرحية هزيلة
تخترق هذا الميثاق
الكثير من الحواجر التافهة
فساءت سمعة الحب
وساءت كلمة المحبة
لتستخدم بوجهٍ آخـر
وجهٍ قبيح
فعلاً يثير الاشمئزاز
وها نحن اقصد المجتمع الذي نعيشه
يصفق لمثل هكذا واجهات لا تجلب سوى الدمار
والفساد والخزي
هنا قد تلعب الثقافه وتلعب سياسة المبادئ
دورها في الحفاظ على الهوية الاصلية
والتمسك بشرعية ديننا
ونبذ كل هذه الترهات
فأن لم نقف بوجه هذا المد
ستحطمنا امواج الانفتاح تلك
وتلقي بنا على حافة الهاوية

الغالي
جاد
لا يسعني سوى آشكرك
على طرح هذه الفكرة
التي تلامس واقعنا
وتطغى على ساحه المجتمع
فلقد اتقنت واحسنت الاختيار
لاتحرمنا من افكارك المتجددة
ودي وجُل الورود

لقد فهمت جيداً ما أرمي إليه
واستوعبت بشكل ممتاز ما أقصده هنا
شُكراً جزيلا ً لكَ أيها الكريم لنير فكرك ؛‘

[size=24]اخي الفاضل جاد

من يحب يفعل كل شي لاجل محبوبه

ويصدقه مشاعره بوجوده وبغيابه

ولا يفعل ما يؤلمه ويجرح مشاعره

ويعطي بدون ان ينتظر المقابل

ويدفع عمره فدى المحبوب

ولكن هل نجد من هو اهل لهذه المحبة

من يستحق التضحيه ومن يستحق

ان تترك العالم كله من اجله

دون ان يأتي اليوم ليلوح لك بيده الوداع

تهتز الحروف صمتآآآ لروعة ما سطرته لنا أناملك الذهبية

كلام جميل من قلب صادق

تحياتي لك بالتوفيق الدائم

» { ● •• تربية النحل الحديثة •• ● }
» كيف نستفيد من اللسانيات الحديثة لخدمة الأمازيغية؟
» المراحل الكبرى لبناء الدولة المغربية الحديثة