يتصور البعض أى
العناد سيكسبه قدرة وقوة
على البقاء بين الناس ذو
شخصية فريدة
أو كرأى مخالف سيعطية حثية
معينة لدى
البعض لأهامهم بعلمه ببواطن
الأمور
أو يبعث بإبتسامه تدل على أن المتحدث
يهزى
كل هذه الأمور فى النهاية هى دليل لا شك
فيها
ولا مطعن على هذا النوع من الناس أقل
شئ
يوصف به هو
الغباء
وهذه الأيام ما أكثرهم ولكن يطلق
عليهم
لقب ( المحللين
)
وينصب كلامه على
المصدر الموثوق
به
أو هى رؤيته بما لديه رؤية
شامله
للأوضاع
لذلك نجد كل المهن الموجوده
من عامل بالأجره
والطبيب والمهندس والعالم
الفذ .....الخ
مجتمعين فى شخص
واحد
كيف يحدث هذا بالله عليكم
؟؟؟!!!!
ومن أجل
هذا
المريض
بيموت
العمارات
تسقط
وما غير
ذلك
والرسول الكريم قد أعطانا
الفكر والفهم
فىمثل هذه
الأمور
بقول المؤمن فطن
كيس
أى يفهمها الإنسان دون ثقل
المعلومات
وعلية الحكمة والتدبر فى
الحكم على الأشياء
والحقيقة العيب فى أجهزة
الإستقبال البشرية
هى التى اوحت للبعض الأمددات
ف هذا الصدف
والتبجح على
الآخرين
ولأسف أن بعض رجال الدين
يفسرون
كتاب لله عزوجل طبقاً
لهواه
وهذا هو الخطر فى الأمر وخاصتاً إذا كان
المستمع من بسطاء القوم , نجدهم
ينزلقون
وراء هذه الإدعاءات
حتى رجال القانون الدستورى
مثلاً
نجدهم رغم ان الإثنين من نفس
القدرة والقيمة
ومن خريجى كلية واحدة ولمراجع
واحده
والنصوص
واحده
ولكنهم يختلفون فى
التحليل
لماذا
؟؟؟؟؟
لأن كل واحد يريد فرط رأية , وإن لم
يكن
يعاديه ويشهر
به
فى
النهاية
لا يصح الا
الصحيح
لا تعطى أذنيك للقاصى أو
الدانى
بل إستفتى قلبك أو إسأل أهل الثقة
والمعرفة
المختصين
لأن الله سبحانه
وتعالى
سيحابك أنت ولا مجال للقول
( أصل فلان قال لى
)
الله سبحانه وتعالى
يقول لك
أَلَمْ يَأْتِكُمْ نَبَأُ
الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ قَوْمِ نُوحٍ وَعَادٍ وَثَمُودَ ۛ
وَالَّذِينَ مِن بَعْدِهِمْ ۛ لَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا
اللَّـهُ ۚ جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرَدُّوا
أَيْدِيَهُمْ فِي أَفْوَاهِهِمْ وَقَالُوا إِنَّا كَفَرْنَا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ
وَإِنَّا لَفِي شَكٍّ مِّمَّا تَدْعُونَنَا إِلَيْهِ
مُرِيبٍ
صدق الله
العظيم
تحياتى
الجمعة مارس 22, 2013 4:32 am